

انتقلت ميلانيا ترامب مع ابنها بارون إلى البيت الأبيض في واشنطن بعد ستة اشهر من الانتظار بعدما أدخلت تعديلات على ديكوراته بمساعدة مصممة عالمية .
انتقال ميلانيا وضع حدا لواقع غير مسبوق في تاريخ الولايات المتحدة وذلك بعد ان بقيت في نيويورك منذ تنصيب زوجها رئيسا للولايات المتحدة حتى ينتهي ابنها من سنته الدراسية .
هذا الوضع أثار بعض التعليقات خصوصاً أنه لم يسبق لأي رئيس في تاريخ الولايات المتحدة الحديث أن دخل البيت الأبيض بمفرده من دون زوجته.