منوعات

بعد رفضه التخلي عن كلبه… تداعيات قاسية يعيشها رجل بريطاني في المقابل!

فقد أحد الطهاة منزله وعاش حياة التشرّد في الشوارع، وذلك بعد أن تم طرده لأنه أصرّ على الاهتمام بكلب مشرّد، وفق ما نقل موقع “ديلي ميل” البريطاني.

وفي التفاصيل، قيل لـ”مات فوغان” أنه يتوجب عليه قتل الكلب حتى يتمكن من البقاء في المنزل، لكن الشاب العشريني، لم يقم بقتل “سيمبا” على الرغم مما يتحمله في المقابل من تداعيات.

وقال مات إنه كان عليه الاختيار بين التخلي عن سيمبا أو مغادرة المنزل، وذلك بعد قيامه بتبنيه وإنقاذه من الشارع.

وتم إبلاغ مات أنه لن يحصل على المساعدة في الحصول على مأوى إلا إذا قام بقتل سيمبا، وهو أمر فظيع بالنسبة له.

ويُذكر أن القوانين الجديدة كانت قد حظرت الاهتمام بالكلاب من نوع “XL Bully” أو تبنيها، وذلك عقب حدوث موجة من الهجمات المميتة المرتبطة بهذه الحيوانات في شوارع إنكلترا وويلز.