تعرّفي على أكثر الشخصيات لطفًا وتفانيًا.. بحسب أبراجهم!

يعدّ الحِلم واللّين من شِيم الأفاضل، كونهما يتركان انطباعاً لا يمحى من نفوس الآخرين، ويضيفان للشخصية مكانة خاصة في قلوب المحيطين بها، كذلك التحلّي بالروح المرحة والإخلاص والتفاني في مساعدة الآخرين، يجعلها تتربّع على عرش أحبابها، ويجعلها تُصنّف بأنها الألطف والأكثر جاذبية.

هيا بنا عزيزتي نتعرّف على هذه الشخصية من برجها الفلكي لعلكِ تكونين واحدة منهم:

السرطان :21 يونيو – 22 يوليو

أنتِ الدواء والترياق المداوي لجروح كل من يتحدّث إليك، تنثرين الرومانسية الحالمة على العالم فتكفيه وتفيض، ودائماً ما تكسو ملامحكِ ابتسامة رقيقة، بينما تكتوي جنباتكِ بنار مشتعلة، يبحث عنكِ الناس لينسوا ما بداخلهم من هموم، فيهرعون إلى مقابلتكِ، والوقوف على بابكِ، ولكنكِ بحاجة إلى الاستماع لنفسكِ، والاهتمام بمشاكلها، فهي تستحق الرعاية والحب كذلك.

الميزان :23 سبتمبر – 22 أكتوبر

تمنعكِ مشاعركِ الرقيقة، وقلبكِ الحنون، من اتّخاذ قرارات مصيرية قد تجرح شعور الآخرين، ويدفعكِ إحساسكِ بمن حولك، للضغط على نفسكِ وتحميلها ما لا تطيق. تبذلين الغالي والنفيس في سبيل إسعاد من حولكِ، وتتجنّبين الصراعات مع أحبابك، فترضين بما تأباه نفسكِ. لكن، هل فكرتِ يوماً في إسعاد نفسكِ، بغض النظر عن العواقب؟

الحوت: 19 فبراير – 20 مارس

إنسانة معطائة وحنونة مثلكِ، تكون محطّ إعجاب، ومحلّ ثقة الآخرين، تجدّين سعادتكِ في مساعدة غيركِ، ولا يهدأ لك بال، حتى تنتصري على المصاعب والمشاكل التي تواجه الآخرين، وإذا فشلتِ، يتملككِ الغضب والشعور بالهزيمة، لكنّ هناك شخصاً يحتاج وقوفكِ بجانبه ومنحه بعض الوقت، ومساعدته والانتصار له، وهو نفسكِ.

العذراء: 23 أغسطس – 22 سبتمبر

من يحتاجكِ يجدكِ بجانبه، تسانديه وتشدّي من أزره، لا تعترفين بالرفض من أي نوع، والطاعة العمياء هي السمة الغالبة على تصرفاتكِ، تساعدين الآخرين بحبّ، وتتحاملين على نفسكِ، لكن للأسف قد تقابل التضحية والتفاني بعدم التقدير من قبل الآخرين، لذا لا تحاولي إرضاء الناس على حساب نفسكِ، أو لكي يصفونك بالشخصية المثالية، وتذكّري أنكِ لستِ مضطّرة لحمل هذه الأعباء على كاهلك، لمجرد أنْ يحبكِ الناس.

الجدي: 22 ديسمبر – 19 يناير

شخصية خدومة دؤوبة في مساعدة الآخرين، لا تكترثين لاحتياجاتكِ الشخصية، أو مصلحتكِ الخاصة، تؤثرين التطوّع في خدمة المجتمع، حتى لو رفضه الآخرون، يدفعكِ إنكار الذات إلى نسيان أنكِ بشرٌ، لك احتياجاتكِ ومتطلباتكِ، ليس هناك ما يمنع من مساعدة الناس والتفاني في حبهم، بشرط ألا يكون على حساب نفسكِ، أو مصلحتك الخاصة.

المصدر : فوشيا