لاجئ فلسطيني يروي: تعاملت مع عميد مهربي البشر للهجرة من لبنان.. ولا أزال أبحث عن وسيلة للهرب إلى دولة تحترم حقوق الإنسان !
يتحفظ الشاب الفلسطيني (22 عاماً) على ذكر اسمه أو إظهار وجهه؛ يطلب أن نسميه «آدم». يستعرض الوشم الذي يكتسح مساحة ذراعه، حيث الطائرات والمطارات وشم يحكي حكايته. فهو جرب التسلل عبرها ليلجأ إلى السويد، لقاء مبالغ مالية دفعها لسماسرة كذبوا عليه، فعاد إلى لبنان مكتئباً يائساً. ليس الخوف وحده هو سبب ...
إقرأ المزيد