ملف النفط والغاز في البحر ضمن تسوية “اليوم التالي للحرب”
منذ عملية “طوفان الاقصى” وما تلاها، بدا واضحاً تحييد الجانب البحري عن المواجهات بين حزب الله والعدو الاسرائيلي، فبقيت المنصات بعيداً عن أي تصعيد، وان كانت فصائل مقاومة عراقية أعلنت استهداف مصافي النفط في حيفا في نيسان الماضي، بواسطة الطيران.