ماذا بعد غزة جنوبًا؟
قد توقف اسرائيل عدوانها على غزة في أي وقت من الآن بعدما حولّت القطاع إلى أرض محروقة وغير صالحة للعيش فيها، سواء في جنوبه أو في وسطه أو في شماله، من دون أن يعني ذلك أن الحرب الجغراسياسية قد انتهت..
قد توقف اسرائيل عدوانها على غزة في أي وقت من الآن بعدما حولّت القطاع إلى أرض محروقة وغير صالحة للعيش فيها، سواء في جنوبه أو في وسطه أو في شماله، من دون أن يعني ذلك أن الحرب الجغراسياسية قد انتهت..
انتقد ناشطون الصور التي نشرها رجل الأعمال بهاء الحريري وهو يتوسط مصلّين في منطقة المنية بعد صلاة الجمعة للدلالة على شعبيته. وأكّد هؤلاء أنّ تجمع الحشود بعد الانتهاء من أداء الصلاة هو أمر طبيعي ويتكرر في مختلف المناطق ولا يدل.
أعلن المجلس الوطني للبحوث العلمية عن نتائج المركز الوطني لعلوم البحار بخصوص المسوحات البحرية البكتيريولوجية لـ 37 موقعا جغرافيا على طول الشاطئ اللبناني من عكار وصولا الى الناقورة. وأشار التقرير إلى، وجود 26 موقعا بحريا مصنفا جيدا الى جيد جدا.
أفادت معلومات ان طائرة درون اسرائيلية حلّقت ليلا في أجواء بلدة حولا مع مكبر للصوت بثت عبره تسجيلا صوتيا تحرض فيه على “حزب الله” وأمينه العام
قفز الوضع المتفجر على الجبهة اللبنانية-الإسرائيلية بصورة خطيرة الى واجهة المشهد الإقليمي برمته، بالتزامن مع انتظار نتائج المفاوضات الجديدة البادئة على جبهة حرب غزة، وما يمكن أن تفضي إليه. ورصدت الأوساط اللبنانية بدقة المعطيات المتوافرة عن اللقاءات الأميركية- الفرنسية في.
شهدت جبهة جنوب لبنان تصعيداً غير مسبوق هو الأعنف منذ اندلاع المواجهات في 8 تشرين الأول الفائت، حيث رد ” حزب الله” على اغتيال إسرائيل القيادي في الحزب محمد نعمة ناصر، باستهداف مقار عسكرية في شمال إسرائيل بأكثر من 200.
قد يكون التنافس السياسي بين حزب “القوات اللبنانية” و”التيار الوطني الحر” مفهومًا في الأيام العادية، ولكن أن يصل بهما الأمر إلى مرحلة التهشيم السياسي في الزمن الاستثنائي، الذي يمر به الوطن عمومًا، ومن ضمنه المكّون المسيحي، والذي يتعرّض فيه لأسوأ.
لوحظ أنّ رجل الأعمال بهاء الحريري ومنذ عودته إلى لبنان مع مشروع تيار “المسار”، بدأ بنشر صور اللقاءات التي يعقدها عبر حسابه “إكس”. واللافت أنّه لجأ إلى منع التعليقات على كلّ ما ينشره تجنّباً لما قد يناله من سخرية نظراً.
اعتبرت لجنة التحقيق الإسرائيلية المكلفة بمراجعة التحقيقات في الانفجار الذي وقع بمقر قيادة الجيش الإسرائيلي في مدينة صور اللبنانية عام 1982، أن الحادث كان نتيجة لتفجير انتحاري. وكانت الرواية الإسرائيلية الرسمية حتى الفترة الأخيرة تشير إلى أن سبب الانفجار كان.
نشرت صحيفة “معايف” الإسرائيلية تقريراً جديداً قالت فيه إن الجيش الإسرائيلي وجهاز “الشاباك” يدركان بالفعل أنّ إيران والمنظمات الموالية لها، تبذلُ جهوداً كبيرة لإدخال أسلحة إلى الضفة الغربية، فيما هناك مخاوف من أنه في الخطوة التالية، سيتمُّ إدخال الصواعق المتفجرة.