

اتُهمت مغنية الراب كي فاني بالقتل، بعد ظهورها في لقطات مصوّرة وهي تطلق النار على مدير أعمالها في أحد شوارع ميامي بعد نزاع دار بينهما.
وتواجه كيفاني كاميلا هيكس، البالغة من العمر 27 عامًا، اتهامات بالقتل من الدرجة الثانية في حادث إطلاق النار الذي وقع في 9 تشرين الثاني، والذي يدعي محاموها أنه كان دفاعًا عن النفس.
وقالت شرطة ميامي، إنها عندما وصلت إلى مكان الحادث، عثرت على الرجل الذي أصيب بالرصاص على الأرض. كما وجدت هيكس مصابة بالجروح.
وتم نقلهما إلى مركز رايدر للصدمات التابع لمستشفى جاكسون التذكاري، حيث توفي الرجل، الذي لم يتم الكشف عن هويته، متأثرا بجراحه.
وفي جلسة استماع في تشرين الثاني، حصلت هيكس على كفالة بقيمة 50 ألف دولار بالإضافة إلى الإقامة الجبرية ومن المتوقع إطلاق سراحها قريباً.
وتظهر سجلات المحكمة أن من المقرر عقد جلسة استماع في 15 شباط القادم.