توفيت ميلا دي خيسوس، المؤثرة البرازيلية والمتزوجة حديثًا، والتي اشتهرت بعد خضوعها لعملية تحول كبيرة في فقدان الوزن، جراء تعرضها لسكتة قلبية عن عمر 35 عامًا.
وأفادت المعلومات أن نجمة إنستغرام، التي ولدت في البرازيل لكنها عاشت في بوسطن، توفيت يوم الجمعة، وذلك بعد مرور أربعة أشهر من عقد قرانها على زوجها جورج كوزيك.
وتركت وراءها أربعة أطفال من زواج سابق، وفقاً لموقع “نيويورك بوست”.
قبل أشهر فقط، أعلنت منشئة المحتوى أنها تعاني من الصدفية، وهو مرض جلدي يسبب طفح جلدي مع بقع متقشرة وحكة – منذ شهر تموز.
وكتبت دي خيسوس في منشور لها على إنستغرام في تشرين الأول لمتابعيها الذين يبلغ عددهم نحو 60 ألف متابع: “لقد مرت ثلاثة أشهر وأنا أتعامل مع هذا الوضع، وقد تأثر 80 في المئة من جسدي”.
قبل ست سنوات، خضعت منشئة المحتوى المولودة في باهيا لعملية جراحية كبيرة لإنقاص الوزن، والتي احتفلت بها في منشور لها على إنستغرام في تشرين الثاني الفائت، حيث عرضت صورًا لنفسها قبل وبعد الإجراء.
وتعرض أنصار المؤثرة، والأصدقاء، وأفراد العائلة لصدمة نفسية نتيجة فقدانها.