دخلت إلى منزل حبيبها ولم تصدق ما رأته في الحمام… كان عارياً ووالدته تفرك له جسمه!

وقالت بيكا: “أفكر في تلك الفترة عندما رأيت الرجل الذي كنت أحبه مع والدته، وهي تفرك جسده وهو عارياً في حوض الاستحمام”.

وكانت تلك القصة عندما كانت الشابة في عمر الـ 18، وشريكها الذي كانت تواعده في عمر الـ 22، بحسب موقع “ذا صن”.

وفي وقت العطلة حينها، ذهبت بيكا إلى منزل والديه لتقضي وقتًا معه.

وعندما دخلت من الباب، اتصلت به على الفور، لكنه لم يرد. فنادته باسمه لترد عليها والدته وتناديها إلى الطابق العلوي قائلة انهما في الحمام.

وعندما صعدت الشابة ونظرت إلى الحمام، فوجئت بصديقها وهو يجلس في حوض الاستحمام، عاريًا، وأمه تقف فوقه وفي يدها فرشاة فرك، وكانت تفرك له جسمه.

وعلى الرغم من صدمتها الواضحة، طلب منها صديقها وأمه أن تجلس في المرحاض معهم، لتخبرها الوالدة حينها أنها تفعل ذلك مع ابنها مرة كل شهر.