أصدرت جينيفر لوبيز الفيديو الموسيقي لأغنية “Rebound”، من ألبومها الأحدث “This Is Me… Now”، والذي يقدم لمحة عن الحياة الخاصة للفنانة البالغة من العمر 54 عامًا.
وأثار الفيديو ضجة عارمة على السوشال ميديا، حيث يحتوي على مشاهد درامية تتعرض فيها النجمة للتعنيف من قبل رجل.
الفيديو الذي تم تصويره في استوديو بمنزل جينيفر، يظهر زوجان يعيشان لحظات عاطفية ومسيئة، بسيناريوهات تمثيلية تمزج بين الرقص والعنف.
واعتقد كثيرون أن هذا الفيديو مستمد من علاقة مسيئة وغير صحية خاضتها النجمة النيويوركية في الماضي.
ولم تعلق جينيفر حتى الآن على شكوك متابعيها.
تمزج أغنية “Rebound” بين الآر أند بي والبوب، وشارك في تأليفها وإنتاجها روجيت شاهيد وجيف جيتي جيتلمان.
في الفيديو، ظهرت جينيفر لوبيز وهي ترتدي بنطال جينز ممزقا، متطابقًا مع صيحات الموضة السابقة، وقميصًا أبيض بدون أكمام.
يأتي هذا العمل بعد تصريحات لوبيز لـ ET حول احتمالية أن يكون ألبوم “This Is Me… Now” آخر ألبوم لها، مشيرة إلى أهمية هذا المشروع بالنسبة لها، وأن زوجها بن أفليك كان الدافع الرئيس في تحويل تجربتها الشخصية إلى فن.
يذكر أن الفيلم الوثائقي “أعظم قصة حب لم تُروَ أبدًا”، والمقرر عرضه في 27 شباط، يلقي الضوء على جوانب من حياة لوبيز الشخصية والإبداعية، ويركز على علاقتها الطويلة بزوجها الحالي بن أفليك.