انضمت الفنانة اللبنانية سيرين عبدالنور لمنتقدي حفل أولمبياد باريس 2024، بعد ترويجه للشذوذ والبيدوفيليا.
سيرين عبدالنور تنتقد حفل أولمبياد باريس
ونشرت سيرين تغريدة عبر حسابها في منصة “إكس”، أرفقتها بصلاة العذراء لطرد الشياطين وسحق قوى الشر والحسد.
وجاء فيها: “الشيطان وغيرته وحقده من العذراء مريم مهما حاول جر البشرية من خلال الحب المزيف الحرية المزيفة، واغتصاب الطهارة، ستبقى هي الام السماوية الطاهرة، عدوة الشيطان التي لا تُقهَر، إن البريئة من الدنس هي عكس الشيطان تمامًا. وهي البديلة عنه وهو يعرف ذلك”.
وأضافت: “أسوأ شيء بالنسبة للشيطان هو أن التي أخذت مكانه في السماء ليست سوى والدة الكلمة الأزلي، يسوع المسيح، الذي أدى آلامه وموته إلى تخليص البشرية التي فعل الكثير لتدميرها”.
وتابعت: “لقد أصلحت “نعم” مريم لله عصيان حواء، فمهّدت الطريق لعمل الخلاص لآدم الجديد.. تم استبدال ضعف حواء الحقيقي الذي احتقره الشيطان بطاعة مريم المتواضعة، الطاعة لإرادة الله التي جعلتها قوية دون حدود”.
This is not parody this is the Opening Ceremony for the 2024 Olympic Games in Paris.
Opening ceremonies used to be amazing.
What type of gay, creepy, demonic shit is this?
I’m fucking disgusted.#OpeningCeremony pic.twitter.com/THRs5U1OTX
— Cinema Shogun (@CinemaShogun) July 26, 2024
أولمبياد باريس تروج للشذوذ
وبالعود إلى حفل الافتتاح، أوضح المستخدمون أن فرنسا عمدت على تحويل الأولمبياد إلى حفل شيطاني لنشر رسائلها غير الأخلاقية، وترويجها للشذوذ، وازدراء الأديان، وتغيير الجنس، والشهوة الجنسية للأطفال “بيدوفيليا”، وغيرها.
وكان أكثر ما أثار حالة من الجدل بين المستخدمين، تحويل لوحة الفنان الإيطالي ليوناردو دا فينشي “العشاء الأخير”، التي يظهر فيها المسيح عيسى ابن مريم يتوسط عدد من أتباعه، إلى “عشاء للشاذين والشاذات”، وإضافة عنصر الأطفال إليها، في إشارة واضحة وصريحة لأتباع “البيدوفيليا”.