وفي التفاصيل، تسربت اتفاقية الانفصال التي تبلغ قيمتها مليون دولار،,وفقًا لمجلة TV Guia البرتغالية، فإن الكشف الأخير عن اتفاق الانفصال بين كريستيانو رونالدو وجورجينا رودريغيز يتضمن تفاصيل ملحوظة، ومنها: ستحتفظ رودريغيز بالقصر الفاخر في مدريد الذي كان رونالدو يعتبره منزلًا له ذات يوم.و سيظل هذا العقار الفخم، الذي قامت رودريغيز بتجديده بدقة، تحت ملكيتها كجزء من المستوطنة رفيعة المستوى.
وظهر هذا الاتفاق بعد أيام قليلة من شائعات عن حفل زفاف سري بين الزوجين، بعد ولادة ابنتهما ألانا مارتينا. ويضيف توقيت الكشف طبقة من المؤامرات، خاصة وأن تعليقات رونالدو الأخيرة غذت التكهنات حول حالة علاقتهما.
وفي مقطع فيديو ترويجي لـ Whoop، أشار رونالدو إلى رودريغيز بـ “زوجتي”، وهو تصريح سرعان ما انتشر على نطاق واسع وكثف التكهنات حول حالتهما الاجتماعية.
@georginagio ✂️
وأشار رونالدو في الفيديو: “عندما لا أتدرب في النادي، أحب أن أتدرب مع زوجتي في المنزل، لأنني أستطيع تحفيزها، وهي تستطيع تحفيزي أيضًا”.
وينص الاتفاق المسرب أيضًا على أن رونالدو سيتعين عليه دفع معاش تقاعدي قدره 100 ألف يورو شهريًا مدى الحياة لرودريغيز في حال الانفصال.
ومع ظهور تفاصيل اتفاق الانفصال بينهما، بما في ذلك احتفاظ رودريغيز بقصر مدريد، تستمر القصة في أسر المشجعين ووسائل الإعلام على حد سواء، حيث تمزج المعالم الشخصية مع الانبهار العام المستمر.
وقد أثار هذا التحول غير المتوقع فضولاً كبيراً، حيث لم تكشف جورجينا بعد عن مظهرها الجديد. إن فعل قص شعرها وتركه ينجرف مع المد والجزر يوحي باستعارة قوية: ربما تحرر من الماضي أو بداية رحلة جديدة مجهولة.
وبينما ينتظر المعجبون بفارغ الصبر الكشف عن مظهرها الجديد، تمثل هذه اللحظة الدرامية تغييرًا كبيرًا لجورجينا، مما يجعل الجميع يتساءلون: ما الذي ألهم هذا التغيير الجريء وما هي النسخة الجديدة من نفسها التي توشك على مشاركتها مع العالم؟