شهدت عملية “طوفان الأقصى” التي بدأت في غزة يوم 7 تشرين الأول الماضي، إدخال المقاومة الفلسطينية أسلحة جديدة في المعركة الدائرة بينها وبين الجيش الإسرائيلي.
فعلياً، فإن هذا الأمر شكل علامة فارقة، وجعل جولة الصراع القائمة حالياً مختلفة عن سابقاتها.
ولأول مرة، تستخدم المقاومة صواريخ مضادة للطائرات من طراز “سام 18″، وطوربيدات وقواذف مضادة للتحصينات، والطائرات المسيرة، وقذيفة الياسين، وقناصة “إم 99″، فضلاً عن إدخال فرقة الصقور التي كان لها الفضل في اختراق الدفاعات الإسرائيليّة.
وفي ما يلي لمحة عن الأسلحة التي أدخلتها المقاومة الفلسطينية في معركة “طوفان الأقصى”:
1- صاروخ “سام 18” المضاد للطائرات
2- صاروخ “RPO-A” المضاد للتحصينات والأفراد
3- بندقية قنص “إم – 99” الصينية مداها 1540 متراً ويمكن أن تخترق الآليات
4- “طوربيد العاصف” البحري الموجه عن بُعد
5- عبوات ناسفة من المسافة صفر ضدّ الدبابات
6- منظمة الدفاع الجوي محلية الصنع من طراز “متبر 1”
7- “سرب صقر”، وهي فرقة المظليين التي اخترقت الدفاعات الإسرائيلية
8- القنابل المركبة على طائرات “درون”
9- الطائرة المسيرة “الزواري” (ظهرت في حرب 2021 لأول مرة وعادت في الـ2023)
10- قذيفة الياسين المضادة للدروع (ذات رأس حربي ترادفي)
(الخليج أونلاين)