الأنظار اللبنانية ستكون مشدودة في الساعات المقبلة إلى تطورين يعنيان لبنان مباشرة ومسرحهما الولايات المتحدة الأميركية. التطور الأول، يتمثل في الخطاب الذي سيلقيه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أمام الكونغرس الاميركي والثاني يتصل بجلسة الإحاطة لمجلس الأمن الدولي حول المشاورات.
في آخر التطورات الميدانية في الجنوب، استهدف قصف مدفعي إسرائيلي أطراف بلدة كفرحمام في العرقوب قضاء حاصبيا ما أدى إلى اندلاع حرائق في الأماكن المستهدفة
ينهي الرئيس الأميركي جو بايدن المنسحب من السباق الرئاسي حياته السياسية باستقبال رئيس حكومة إسرائيل بنيامين نتنياهو، الذي يشنّ حربًا لا هوادة فيها على قطاع غزة، الذي حوّلته الصواريخ إلى أرض محروقة غير صالحة لعيش الانسان فيها بعد الآن، ولا.
استهدفت مسيّرة إسرائيلية سيارة من نوع “بيك آب” في بلدة شقرا. وتوجّهت فرق الاسعاف إلى المكان المستهدف، بينما أفادت “العربية” عن استشهاد شخص وإصابة آخر.
الدولة بمؤسساتها الإدارية والمالية والعسكرية والقضائية خاوية أو تكاد. فلا رئيسًا للجمهورية، ولا حكومة تُترك تعمل لتسيير ما تيسّر من شؤون الناس، خصوصًا أن حاجاتهم كثيرة؛ ولا مجلسًا نيابيًا لا يحقّ له دستوريًا أن يشرّع لأنه هيئة انتخابية. وهذا الأمر.
منذ أن أعلن الأمين العام لـ”حزب الله” السيد حسن نصر الله أنّ استهداف العدوّ الاسرائيلي للمدنيين سيُواجه بتصعيد من قِبل المقاومة، وواقع الجبهة الجنوبية متوتّر للغاية، إذ إن تصعيداً وإن كان محدوداً بدأ يطغى على الأوضاع جنوباً بشكل يومي بالرغم.
بوتيرة تصاعدية مناقضة لكلّ ما يحكى عن قرب التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، يفترض أن تنعكس على مختلف جبهات القتال المفتوحة، حملت الأيام القليلة الماضية تطورات “نوعية” على خط المواجهة بين العدو الإسرائيلي ومحور المقاومة، بدءًا.
تسبب عطل تقني في توقف خدمات الإنترنت وتعطل حركة الطيران والبنوك والشركات في عدد كبير من دول العالم. ومع كل كارثة أو حادث كبير يبرز اسم ليلى عبداللطيف، المعروفة بـ”سيدة التوقعات”، لمعرفة ما إذا كانت توقعت الكارثة من عدمه. وهذه.
كتب معروف الداعوق في” اللواء”: بدلاً من ان تدفع المواجهة العسكرية التي يخوضها حزب الله جنوبا ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي، بقرار ذاتي متجاوزا دستور وقوانين الدولة اللبنانية، تارة بذريعة مشاغلة القوات الإسرائيلية والتضامن مع الشعب الفلسطيني في قطاع غزّة، وتارة.
رعب كبيرٌ أثارته الغارة الإسرائيلية التي شهدتها بلدة عدلون – جنوب لبنان، ليل أمس السبت، وذلك بعدما قصف العدو ما قيلَ إنه “مخزن صواريخ وأسلحة” تابعٌ لـ”حزب الله” في المنطقة. وحتى ساعة متأخرة من فجر اليوم الأحد، استمرت أصوات الانفجارات.